متع زبيبك بطويزك الأشحَمِ غداً يشيبُ و رأس العتريس ينحني
رأيتها في دُجى الليل خِلسَةٍ و كان القمرُ ثالِثُنا يكشف عنا الحجبا
فتبسمت إلي و قالت يا فتى اسقني من رَحيقِ ثَغرِكَ الزُّهدي
فأخرج قضيبَهُ و أولجَهُ في مِهبَلِها
و قائِلَةٌ مالي عُضْوُكَ نائِمٌ قال أتركيه ما عليه ملامه
فإن رأى شيئاً يسُّرَهُ لقام إليه تبجيلاً و قاما
فقد رأى شيئاً يسوله فاستوسد إحدى الخصيتين و نامَ
كفاني ذنباً مما اعتراني كفاني أثقلتني الذنوب و لا أدري ما دهاني
No comments:
Post a Comment