أقوال و حكم جديدة(10):-

- علمتني الرياضيات أن لكل مجهول قيمة.. فلا تحتقر أحداً لا تعرفه. 

-  أفضل تعريف لذاتك، أنك لست أفضل من أحد،و لست كأي أحد، و لست أقل من أحد. 
-  محظوظ من يلجأ إلى الله قبل صديقه، و محظوظ من يملك صديقاً يعيده إلى الله. 
- لا تكن من هؤلاء الذين يهدون الأثرياء الهدايا الثمينة، و يعطون الفقراء ملابسهم المستعملة. 
- مشاركة الوالدين أطفالهم بنشاطات مرحة و ممتعة يزرع فيهم الطاقة الإيجابية و التفاؤل. 
- نصف الثقة بالنفس عدم المقارنة مع الآخرين

•   و نصف الراحة عدم التدخل في شؤونهم. 
•   و نصف الحكمة الصمت.  

- أول من يعتذر هو الأشجع. 

• أول من يسامح هو الأقوى. 
• أول من ينسى هو الأسعد. 

- عندما يحاول الابن الإدلاء برأيه فاسمع رأيه و اهتم باقتراحاته مهما كانت في نظرك تافهة، فإن الإنصات و الاهتمام بما يقوله يشعرك بقبولك له. 

- نملة غيرت مسار جيش سليمان عليه السلام.. فلا تستحقر رأي أحد، فلا هو بأحقر من النملة و لا أنت بأعز و أكرم من سليمان. 

- التوفيق خير قائد و حسن الخلق خير قرين و العقل خير صاحب و الأدب خير وريث. 

- لا تتحدث بسعادتك أمام حزين، و لا بمالك أمام فقير، و لا بقوتك أمام ضعيف. 
اوزن كلامك و راع شعور الآخرين و احمد الله على ما تملك. 

- المرونة، و العقلانية، و التسامح، و ضبط النفس، من الوسائل الإيجابية التي تحافظ على علاقة زوجية مستقرة بين الزوجين. 

- حين يمرض من نحب نقول ( ابتلاء)، و حين يمرض من لا نحب نقول (عقوبة). 
احذر من توزيع أقدار الله على هواك. 

- خطأ في التربية أن نحاول تحقيق أحلامنا عبر أولادنا. الصواب أن نحاول اكتشاف أحلامهم و نساعدهم على تحقيقها. 

- أحياناً يصاب إنسان بمصيبة بالغةٍ جداً، و عقب هذه المصيبة يستقيم على أمر الله... 
  لذلك لا تعرف حكمة المصائب إلا من نتائجها. 

- لا تحسد أحداً على نعمة فأنت لا تعلم ماذا أخذ الله منه.. 
   و لا تحزن بمصيبة فأنت لا تعلم ماذا سيعطيك الله عليها. 

- تستطيع أن تعرف 90% من شخصية الرجل من خلال معرفة تعامله مع أمه. 

- أرقى الناس هو أقلهم حديثاً عن الناس و أنقى الناس هو أحسنهم ظناً بالناس. 

- كن قدوة صالحة لأبنائك، فلا تنه عن خلق و تأتي مثله.. 
  افعل أمامهم ما تحب أن تراه منهم. 

- لا تحكم على مستقبلك من الآن، فالأنبياء رعوا الغنم ثم قادوا الأمم. 

- لك الحرية أن تكره أفعال شخص ما، و لكن ليس من حقك أن تشوه سمعة من كرهت.  

- قفل باب الحوار مع الطفل منذ الصغر بحكم العادات و التقاليد الخاطئة يسهم في قتل الذكاء اللغوي و الاجتماعي لديه.