-كلُّ الحادثات إذا تناهت فموصول بها فرجٌ قريبُ
-من مثلثة قطرب:
بدا فحيا بالسلام رمى عذولي بالسلام
اشار نحوي بالسلام بكفه المخضبِ
بالفتح لفظ المبتدي و الكسر صخر الجلمدِ
والضم عِرقٌ في اليد قد جاء في قول النبي
- ولم أرَ أمثال الرجال تفاضلت
إلى المجد حتى عُدَّ ألفٌ بواحد
-من أمثال العرب قالوا :
أكذب من فاختةٍ تنوحُ بين الكربِ
والطلع لم يبدُ لها هذا أوان الرطبِ
-الكتاب:
مللتُ كل جليسٍ كنت ألفهُ
إلا الكتاب فلا يعدِ له إنسان
عاشرتهُ فأراني كل مكرمةٍ
له عليَّ ـ رعاه الله ـ إحسانُ
- و الناس ألفٌ منهم كواحد
و واحدٌ كألف إن أمرٌ
-لغز في القفل:
وأسودَ عارٍ أنحل البردُ جسمه
وما زال من أوصافه الحرصُ و المنعُ
وأعجبٌ شيءٍ كونهُ ـالدهرُـ حارساً
و ليس له عينٌ و ليس له سمعٌ
-إذا امتنع القريب فلم تنله
على قرب فذاك هو البعيد
ولا بأس من شكوى إلى ذي مروءةٍ
يُواسيك أو يسليك أو يتوجعُ
-قال البوصيري في الكتاب:
ما تطعمت لذة العيش حتى
صرت في وحدتي ـ لكتبي جليسا
-الشيء الذي يخترق الزجاج ولا ينكسر هو الضوء .
-مما قيل في الشطرنج:
و خيلٍ قد رأيت إزاء خيلٍ يساق بها كأكياسِ الرياحِ
بمبمنةٍ و ميسرةٍ و قلبٍ كتعبئةِ الكتائب للبطاحِ
إذا ما قتلوا و نشروا و عادوا صحاحا لم يصابوا بالجراحِ
بغير عداوةٍ كانت قديما و لكن للتلذذ و المزاحِ
-لا تيأس فإن فرج الله قريب، قال الشاعر:
إذا ما دجا ليل الخطوب و أظلمت سبل الخلاصِ وخاب فيها الأملُ
وأيست من وجه النجاةِ فما لها سبب و لا يدنو لها متناولُ
يأتيك من ألطافه الفرجُ الذي لم تحتسبه و أنت عنه غافلُ
-بذلنا أنفساً عزتْ علينا
عليكم فاستخفّ بها الهوانُ
ولو أنا حفظناها لعزِّت
ولكن كلُّ معروضٍ مهانُ
-في المزاح:
وإياك إياك المزاح فإنه
يطمع فيك الطفل والرجل النذلا
ويذهب ماء الوجه بعد حيائه
ويورثُ بعد العزِّ صاحبه ذُلاَ
- لغز: (الديك)
مغردُ الليل ما يألوك تغريداً ملّ الكرى فهو يدعو الصبح مجهودا
لما تطرب هز العطف من طربٍ و مدّ للصوت لما مده الجيدا
كلابساً مطرفا مُرخٍ ذو ائبهُ تضاحِكُ البيضُ من أطرافهِ السودا
-من غفر لك ذنباً لم ترتكبه كان بالحقيقة يغتفر لنفسه ذنباً قد ارتكبه.
-( روّحوا القلوب ساعة بعد ساعة ) قال الشاعر :
أفدْ طبعك المكدود بالجد ساعةً
من الهزلِ وعللهُ بشيءٍ من المزحِ
ولكن إذا أعطيته المزح فليكن
بمقدارٍ ما يعطى الطعامُ من الملحِ
-من الحمق أن تمتنع عن ركوب الطائرات خوفاً من سقوطها فإن حوادث الطيران قليلة جداً إذا قورنت بحوادث السيارات.
- من مثلثة قطرب:
دعوت ربي دعوة لما أتى بالدِّعوة
فقلت عندي دعوة إن زرتني في رجبِ
بالفتح لله دعا والكسرِ في الأصل الدِّعا
والضم شيءٌ صُنعا للأكل عند الطربِ
-من مثلثة قطرب:
ورث ضعفا في القرى منها معاني القِرا
وذاك في غير القُرى فكيف عند العربِ
بالفتح ظهر الوهْدى والكسر طعم الوفد
والضم جمعُ البلدِ كمكةٍ ويثربِ
-من مثلثة قطرب:
صاحبني وهو رَشا كصحبة الدلو الرِّشا
حاشاه من أخذ الرُّشا في الحكم أو من ريبِ
بالفتح للغزالِ والكسرِ للحبال
والضمِ بذلُ المال للحاكم المستكلبِ
-من مثلثة قطرب:
الريق منه كالزجاج و لحظه يحكى الزِّجاج
والقلب منه كالزجاج وادٍ سريعُ العطبِ
بالفتح للقرنفلِ والكسرِ زج الأسلِ
والضم ذات الشغلِ من الزجاج الحلبِ
-من مثلثة قطرب:
حدد في يوم سهام قلبي بأمثال السِّهام
كالشمس ترمي بالسِّهام بضوئها واللهب
بالفتح حرُّ قويا والكسر سهمٌ رُميا
والضم نورٌ وضيا للشمس عند المغربِ
-من أرجوزة الحموى:
لا يجزعُ الحرُّ من المصائبِ
كلا ولا يخضعُ للنوائبِ
فالحرُّ للعبء الثقيل يحملُ
والصبرُ عند النائبات يحملُ
لكل شيءٍ مدة وتنقضي
ما غلب الأيام إلا من رضي
-تنقسم الكرة الأرضية إلى 4 أجزاء:
1- جوف الأرض 3- الغلاف المائي
2- القشرة المتحجرة 4- الغلاف الجوي
-من أرجوزة الحموي
وقد علمت و اللبيب يعلم بالطبع لا يرحم من لا يرحمُ
فالمرءُ لا يدري متى يمتحنُ فإنه في دهرهِ مرتهنُ
-عاتبوا رجلاً على بخله فقال :-
لئن قالوا قبضت يديك بُخلا ولم تنفق كإنفاق الرجالِ
أقول لهم أخلائي ذروني فإنفاقي على مقدارِ رحاليِ
( مد رجلك على قد لحافك )
-وإني لألقى المرء أعلم أنه
عدوٌّ وفي أحشائهِ الضغن كامنُ
فأمنحهُ بُشراً فيرجعُ قلبهُ
سليماً وقد ماتت لديهِ الضغائنُ
-لغز (الشمعة)
وصحيحةٍ بيضاء تطلعُ في الدجا
صبحاً وتشقى الناظرين بدائها
شابت ذوائبها أوان شبابها
واسودٍّ مفرقها أوان فنائها
كالعين في طبقاتها ودموعها
وسوادِها وبياضِها وضيائها
-قال أبو الاسود الدؤلي:
وإني لينهاني عن الجهلِ و الخنا
و عن شتم أقوامٍ خلائقُ اربعُ
حياءٌ وإسلامٌ و تقوى و أنني
كريمٌ و مثلي من يضرُّ و ينفعُ
-العاقل إذا سكت فكر وإذا نطق ذكر وإذا نظر اعتبر.
-قال أبو الأسود الدؤلي:
وما كلُّ ذي نصحِ بمؤتيك نصحه
وما كلُّ مؤتٍ نصحه بلبيب
ولكن إذا ما استجمعا عند واحدٍ
فحقَّ له من طاعةٍ بنصيبِ
-الخل الوفي:
لما رأيتُ بني الزمان وما بهم
خلٌّ وفيٌّ للشدائد أصطفي
فعلمت أن المستحيلَ ثلاثةٌ
الغولُ والعنقاءُ والخلُّ الوفي
-قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما لما كف بصره :
إن يأخذ الله من عيني نورها
ففي فؤادي وقلبي منهما نورُ
قلبي ذكيُّ وعقلي غير ذي دخلٍ
وفي فمي صارمُ كالسيف مشهورُ
-العجائز لا تدخل الجنة قول صحيح فإن أعمار الناس في الجنة 33 سنة .
- إذا قُضي القضاء عَمي البصر
إذا أراد الله أمراً بإمرىء وكان ذا عقلٍ ورأى وبصر
وحيلةً يُعملُها في كل ما يأتي به محتومُ أسباب القدر
أغواه بالجهل وأعمى عينه فسَله من عقله سلَّ الشَّعر
حتى إذا أنفذ فيه حكمهُ رَدَّ عليه عقله ليعتبر
-قالوا :
إنك حين تبتسم تستخدم ثلاثَ عشرة عضلة من عضلات وجهك، في حين أنك إذا عبستَ تستخدم سبعاً وأربعين عضلة .
-من مثلثة قطرب:
بدا فحيا بالسلام رمى عذولي بالسلام
اشار نحوي بالسلام بكفه المخضبِ
بالفتح لفظ المبتدي و الكسر صخر الجلمدِ
والضم عِرقٌ في اليد قد جاء في قول النبي
- ولم أرَ أمثال الرجال تفاضلت
إلى المجد حتى عُدَّ ألفٌ بواحد
-من أمثال العرب قالوا :
أكذب من فاختةٍ تنوحُ بين الكربِ
والطلع لم يبدُ لها هذا أوان الرطبِ
-الكتاب:
مللتُ كل جليسٍ كنت ألفهُ
إلا الكتاب فلا يعدِ له إنسان
عاشرتهُ فأراني كل مكرمةٍ
له عليَّ ـ رعاه الله ـ إحسانُ
- و الناس ألفٌ منهم كواحد
و واحدٌ كألف إن أمرٌ
-لغز في القفل:
وأسودَ عارٍ أنحل البردُ جسمه
وما زال من أوصافه الحرصُ و المنعُ
وأعجبٌ شيءٍ كونهُ ـالدهرُـ حارساً
و ليس له عينٌ و ليس له سمعٌ
-إذا امتنع القريب فلم تنله
على قرب فذاك هو البعيد
ولا بأس من شكوى إلى ذي مروءةٍ
يُواسيك أو يسليك أو يتوجعُ
-قال البوصيري في الكتاب:
ما تطعمت لذة العيش حتى
صرت في وحدتي ـ لكتبي جليسا
-الشيء الذي يخترق الزجاج ولا ينكسر هو الضوء .
-مما قيل في الشطرنج:
و خيلٍ قد رأيت إزاء خيلٍ يساق بها كأكياسِ الرياحِ
بمبمنةٍ و ميسرةٍ و قلبٍ كتعبئةِ الكتائب للبطاحِ
إذا ما قتلوا و نشروا و عادوا صحاحا لم يصابوا بالجراحِ
بغير عداوةٍ كانت قديما و لكن للتلذذ و المزاحِ
-لا تيأس فإن فرج الله قريب، قال الشاعر:
إذا ما دجا ليل الخطوب و أظلمت سبل الخلاصِ وخاب فيها الأملُ
وأيست من وجه النجاةِ فما لها سبب و لا يدنو لها متناولُ
يأتيك من ألطافه الفرجُ الذي لم تحتسبه و أنت عنه غافلُ
-بذلنا أنفساً عزتْ علينا
عليكم فاستخفّ بها الهوانُ
ولو أنا حفظناها لعزِّت
ولكن كلُّ معروضٍ مهانُ
-في المزاح:
وإياك إياك المزاح فإنه
يطمع فيك الطفل والرجل النذلا
ويذهب ماء الوجه بعد حيائه
ويورثُ بعد العزِّ صاحبه ذُلاَ
- لغز: (الديك)
مغردُ الليل ما يألوك تغريداً ملّ الكرى فهو يدعو الصبح مجهودا
لما تطرب هز العطف من طربٍ و مدّ للصوت لما مده الجيدا
كلابساً مطرفا مُرخٍ ذو ائبهُ تضاحِكُ البيضُ من أطرافهِ السودا
-من غفر لك ذنباً لم ترتكبه كان بالحقيقة يغتفر لنفسه ذنباً قد ارتكبه.
-( روّحوا القلوب ساعة بعد ساعة ) قال الشاعر :
أفدْ طبعك المكدود بالجد ساعةً
من الهزلِ وعللهُ بشيءٍ من المزحِ
ولكن إذا أعطيته المزح فليكن
بمقدارٍ ما يعطى الطعامُ من الملحِ
-من الحمق أن تمتنع عن ركوب الطائرات خوفاً من سقوطها فإن حوادث الطيران قليلة جداً إذا قورنت بحوادث السيارات.
- من مثلثة قطرب:
دعوت ربي دعوة لما أتى بالدِّعوة
فقلت عندي دعوة إن زرتني في رجبِ
بالفتح لله دعا والكسرِ في الأصل الدِّعا
والضم شيءٌ صُنعا للأكل عند الطربِ
-من مثلثة قطرب:
ورث ضعفا في القرى منها معاني القِرا
وذاك في غير القُرى فكيف عند العربِ
بالفتح ظهر الوهْدى والكسر طعم الوفد
والضم جمعُ البلدِ كمكةٍ ويثربِ
-من مثلثة قطرب:
صاحبني وهو رَشا كصحبة الدلو الرِّشا
حاشاه من أخذ الرُّشا في الحكم أو من ريبِ
بالفتح للغزالِ والكسرِ للحبال
والضمِ بذلُ المال للحاكم المستكلبِ
-من مثلثة قطرب:
الريق منه كالزجاج و لحظه يحكى الزِّجاج
والقلب منه كالزجاج وادٍ سريعُ العطبِ
بالفتح للقرنفلِ والكسرِ زج الأسلِ
والضم ذات الشغلِ من الزجاج الحلبِ
-من مثلثة قطرب:
حدد في يوم سهام قلبي بأمثال السِّهام
كالشمس ترمي بالسِّهام بضوئها واللهب
بالفتح حرُّ قويا والكسر سهمٌ رُميا
والضم نورٌ وضيا للشمس عند المغربِ
-من أرجوزة الحموى:
لا يجزعُ الحرُّ من المصائبِ
كلا ولا يخضعُ للنوائبِ
فالحرُّ للعبء الثقيل يحملُ
والصبرُ عند النائبات يحملُ
لكل شيءٍ مدة وتنقضي
ما غلب الأيام إلا من رضي
-تنقسم الكرة الأرضية إلى 4 أجزاء:
1- جوف الأرض 3- الغلاف المائي
2- القشرة المتحجرة 4- الغلاف الجوي
-من أرجوزة الحموي
وقد علمت و اللبيب يعلم بالطبع لا يرحم من لا يرحمُ
فالمرءُ لا يدري متى يمتحنُ فإنه في دهرهِ مرتهنُ
-عاتبوا رجلاً على بخله فقال :-
لئن قالوا قبضت يديك بُخلا ولم تنفق كإنفاق الرجالِ
أقول لهم أخلائي ذروني فإنفاقي على مقدارِ رحاليِ
( مد رجلك على قد لحافك )
-وإني لألقى المرء أعلم أنه
عدوٌّ وفي أحشائهِ الضغن كامنُ
فأمنحهُ بُشراً فيرجعُ قلبهُ
سليماً وقد ماتت لديهِ الضغائنُ
-لغز (الشمعة)
وصحيحةٍ بيضاء تطلعُ في الدجا
صبحاً وتشقى الناظرين بدائها
شابت ذوائبها أوان شبابها
واسودٍّ مفرقها أوان فنائها
كالعين في طبقاتها ودموعها
وسوادِها وبياضِها وضيائها
-قال أبو الاسود الدؤلي:
وإني لينهاني عن الجهلِ و الخنا
و عن شتم أقوامٍ خلائقُ اربعُ
حياءٌ وإسلامٌ و تقوى و أنني
كريمٌ و مثلي من يضرُّ و ينفعُ
-العاقل إذا سكت فكر وإذا نطق ذكر وإذا نظر اعتبر.
-قال أبو الأسود الدؤلي:
وما كلُّ ذي نصحِ بمؤتيك نصحه
وما كلُّ مؤتٍ نصحه بلبيب
ولكن إذا ما استجمعا عند واحدٍ
فحقَّ له من طاعةٍ بنصيبِ
-الخل الوفي:
لما رأيتُ بني الزمان وما بهم
خلٌّ وفيٌّ للشدائد أصطفي
فعلمت أن المستحيلَ ثلاثةٌ
الغولُ والعنقاءُ والخلُّ الوفي
-قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما لما كف بصره :
إن يأخذ الله من عيني نورها
ففي فؤادي وقلبي منهما نورُ
قلبي ذكيُّ وعقلي غير ذي دخلٍ
وفي فمي صارمُ كالسيف مشهورُ
-العجائز لا تدخل الجنة قول صحيح فإن أعمار الناس في الجنة 33 سنة .
- إذا قُضي القضاء عَمي البصر
إذا أراد الله أمراً بإمرىء وكان ذا عقلٍ ورأى وبصر
وحيلةً يُعملُها في كل ما يأتي به محتومُ أسباب القدر
أغواه بالجهل وأعمى عينه فسَله من عقله سلَّ الشَّعر
حتى إذا أنفذ فيه حكمهُ رَدَّ عليه عقله ليعتبر
-قالوا :
إنك حين تبتسم تستخدم ثلاثَ عشرة عضلة من عضلات وجهك، في حين أنك إذا عبستَ تستخدم سبعاً وأربعين عضلة .
No comments:
Post a Comment